دخول
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 38 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو حنان الكحلاوي فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 173 مساهمة في هذا المنتدى في 167 موضوع
الساعة الأن
المواضيع الأكثر شعبية
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
Z.salihi - 95 | ||||
ayoub 1/4 - 37 | ||||
Ÿàssîñè Sàñâb - 16 | ||||
hamza - 6 | ||||
omar - 5 | ||||
ghizlane.k - 4 | ||||
yassin - 4 | ||||
zakaria - 3 | ||||
khalid _bn - 2 | ||||
latifa _id - 1 |
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 17 بتاريخ الخميس نوفمبر 28, 2019 10:37 pm
خاص بالأعضاء الجدد
الساعة الأن
|
|
دراسة بيوغرافية لمحمد الخامس
صفحة 1 من اصل 1
دراسة بيوغرافية لمحمد الخامس
+
----
-
عين والده يوسف سلطانا للمغرب بعد تنازل السلطان عبد الحفيظ بن الحسن عن العرش مباشرة بعد توقيع معاهدة الحماية. وقد تقلد محمد بن يوسف ( 1909 - 1961 ) يوم 18 أغسطس 1927 العرش بعد وفاة أبيه. ساند السلطان محمد بن يوسف نضالات الوطنيين المطالبة بتحقيق الاستقلال، الشيء الذي دفعه إلى الاصطدام بسلطات الحماية. وكانت النتيجة قيام سلطات الحماية بنفيه خارج أرض الوطن. وعلى إثر ذلك اندلعت مظاهرات مطالبة بعودة أب الحركة الوطنية إلى وطنه. وأمام اشتداد حدة المظاهرات، قبلت السلطات الفرنسية بإرجاع السلطان إلى عرشه يوم 16 نوفمبر 1955. وبعد بضعة شهور تم إعلان استقلال المغرب.
خطاب طنجة
بعد تعيين المقيم إريك لابون المقيم العام الفرنسي بالمغرب (2 مارس 1946 ـ 13 مايو 1947) خلفا لكَابريال بيو، أعلنت سلطات الحماية ولفترة قصيرة القيام بمجموعة من الإصلاحات الليبرالية. وتميزت هذه الفترة بإجراء إصلاحات في المجالين الاقتصادي والاجتماعي سواء في المدن أو البوادي، وذلك من أجل التخفيف من حدة الأزمة التي كانت الساكنة المغربية تعيشها في هذه المناطق. وقد خفت الحماية من تصعيد سياستها العنيفة ضد الوطنيين منذ وصول لابون إلى الرباط يوم 30 مارس 1946.
ودفعت طبيعة هذه السياسة بعض المؤرخين إلى اعتبار هذا المقيم العام الأكثر ليبرالية من ضمن كل نظرائه الذي تعاقبوا على السلطة في فترة الحماية على المغرب. إذ قام بحملة سياسية تجاه إطلاق سراح بعض المعتقلين من الوطنيين وتحرير ميدان الصحافة بالسماح بتأسيس أريع جرائد وطنية وإلغاء مديرية الشؤون السياسية. ففي هذه الأجواء عاد الزعيم الوطني علال الفاسي من منفاه بالغابون.
لكن إذا كانت هذه السياسة التي بوشرت منذ سنة 1946 قد استقبلت بنوع من الارتياح من طرف بعض الوطنيين، فإن غالبيتهم قد اعتبرها غير كافية مادام أنها لم تأت بجديد في مجال الاعتراف بحق المغرب في الاستقلال. لهذا السبب فشلت مبادرة إريك لابون بسرعة وانتهت برفض الوطنيين "التعاون" مع المقيم العام الجديد. وقد أقيل هذا الأخير بعد أن تمت المناداة عليه في فرنسا سنة 1947 ليعوض بالجنرال جوان. غير أن أهم مكسب للوطنية المغربية من هذه المبادرة هو خطاب طنجة التاريخي الذي ألقاه محمد بن يوسف يوم 19 جمادى الأولى 1366 المواف 20 أبريل 1947. وقد قام بزيارة لطنجة ليؤكد للعالم كله أن وحدة المغرب غير قابلة للتجزيء.
المقاومة المسلحة
الحسن الثاني يقبّل يد أبيه السلطان محمد الخامس وهي الطريقة الأكثر شيوعًا للتعبير عن الاحترام داخل الأسرة في المغرب.
إن المحاولات التي قامت بها فرنسا للوصول إلى تنحية السلطان محمد بن يوسف قد انتهت بالفشل. لقد قامت سلطات الحماية بمباشرة المفاوضات منذ فبراير 1955 مع السلطان محمد بن يوسف وصلت إلى حد تهديده حتى على أرض المنفى، فقد اقترح عليه المتفاوضون، بمن فيهم طبيبه الخاص الدكتور ديبوا روكبير، الخيار بين أمرين أحلاهما مر: إما التنازل عن العرش والعودة إلى أرض الوطن للعيش بسلام وفي حماية الفرنسيين، أو تشديد الخناق عليه في المنفى في حالة الرفض. وكان جواب محمد بن يوسف هو الرفض المطلق للمقترحات المفترضة. وبموازاة أنشطة الحركة الوطنية، اندلعت أعمال المقاومة المسلحة المنظمة على شكل تأسيس جيش التحرير في 1 أكتوبر 1955 في مناطق أكنول وإيموزار مرموشة وفي تطوان حيث وجد مقر القيادة العامة ومركز تكوين الضباط. وقد تم تأسيس جيش التحرير من قبل لجنة تحرير المغرب العربي بالقاهرة من أجل تنظيم حركة المقاومة المغربية وجبهة التحرير الجزائرية. وكان هدف هذه اللجنة هو العمل بكل الوسائل لعودة السلطان محمد بن يوسف بجانب تحرير البلدين الشقيقين، تونس والجزائر.عبد المطلب الحميوي
تنحية محمد الخامس
حينما اختار السلطان الامتناع عن توقيع الظهائر والمصادقة على قرارات الإقامة العامة واتجاهه العلني نحو اتخاذ موقف مساند لسياسة حزب الاستقلال، قررت سلطات الحماية تنحيته وتنصيب مكانه سلطانا مصطنعا يعمل كدمية تحت تصرفها. واستعانت من أجل ذلك بالأعيان الموالين لها والمجتمعين وراء عميلها الكلاوي باشا مدينة مراكش. فقد اجتمع يوم 20 مارس 1953 بالمدينة باشوات المدن المغربية الكبرى إضافة إلى عشرين قائدا، حيث حرروا عريضة تسير في اتجاه سحب الشرعية الدينية عن السلطان محمد بن يوسف كإمام.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين يونيو 23, 2014 6:03 pm من طرف Z.salihi
» قصـة قصـيرة جميلة ومليئة بالحكم.
الإثنين يونيو 23, 2014 5:37 pm من طرف Z.salihi
» قانون خاص لمنتدى النور
الأربعاء يونيو 18, 2014 1:15 am من طرف Z.salihi
» طلب قانون المنتدئ النور
السبت يونيو 14, 2014 10:06 pm من طرف Z.salihi
» ما سبب اختار الله سبحانه وتعالى الغراب من بين الكائنات ليعلم قابيل كيف يدفن أخيه؟؟
الخميس يونيو 12, 2014 1:15 pm من طرف Z.salihi
» أسباب السعادة
الثلاثاء يونيو 10, 2014 4:06 pm من طرف Z.salihi
» طريق السعادة
الإثنين يونيو 09, 2014 3:43 pm من طرف Z.salihi
» فن التعامل مع الناس 5- الانشغال بعيبك عن عيوب الناس
الأحد يونيو 08, 2014 1:17 am من طرف Z.salihi
» فن التعامل مع الناس 5- الانشغال بعيبك عن عيوب الناس
الأحد يونيو 08, 2014 1:15 am من طرف Z.salihi